يخبر أبو أحمد - ابنه عن قصة هزاع وكيف تزوج من أم محمد، وتنجح فاطمة في إخبار شقيقها محمد بما حدث لوالدهما، ويخبر عدي - مسعد بهروب الموظف محمود بأموال المناقصة.