يقع حادث سيارة لهزاع، وينقله الصحفي أحمد إلى المستشفى، وينشر صورته بالجريدة ليتعرف عليه أهله، في حين تمنع أم محمد ابنتيها فاطمة وحياة من البحث عن والدهما، وفي ذات الوقت تقلق أم محمد على اختفاء زوجها هزاع.
يدخل هزاع في غيبوبة، وينشأ خلاف بين مسعد وعدي حول المناقصة غير المطابقة للمواصفات، وتعد فاطمة - شقيقتها حياة بالوصول إلى والدهما.
تزور أم حسين - هزاع بالمستشفى، وتحقق الشرطة في حريق مخزن الشركة، ويساوم عدي - مسعد على طلاق فاطمة مقابل حصوله على نصيبه من المناقصة.
تمرض حياة حزن على والدها، وتطلب أم محمد من شقيقها عدي إعادة أموالها لها، وتضطر أم حسين العمل خياطة حتى تنفق على المنزل في ظل غياب هزاع.
يخبر أبو أحمد - ابنه عن قصة هزاع وكيف تزوج من أم محمد، وتنجح فاطمة في إخبار شقيقها محمد بما حدث لوالدهما، ويخبر عدي - مسعد بهروب الموظف محمود بأموال المناقصة.
يخبر مسعد - فاطمة بمساومة خالها عدي له، ويقرر مسعد الانتقام من عدي بعد استلامه شيك بنكي بدون رصيد منه.
تتذكر حياة ما حدث بين والديها سابقا، ومطالبة أمها برحيل والدها عن المنزل، في حين يتشاجر مسعد وعدي ويضرب الأخير مسعد ويعتقد بقتله.
تفاجأ أم محمد بأن مسعد ما زال على قيد الحياة، وتقبض الشرطة على عدي، ويتولى أحمد قضية كشف التلاعب والفساد في مناقشات شركة هزاع، ويعود محمد من السفر.
يسترد هزاع عافيته، ويتعرف أولاده على زوجته الثانية أم حسين، ويخبر أحمد - والده برغبته في الزواج من حياة.
توجه الشرطة أصابع الاتهام لعدي بالمتاجرة في مناقصات مشبوهة، ويتولى محمد إدارة الشركة، ولكن هزاع يطلب من محمد ترك الشركة لعدي وأمه.
يتذكر هزاع كيف تزوج من أم حسين ابنة السائق، ويندم على موافقته على زواج فاطمة من مسعد، ويخبر محمد - أمه باستيلاء عدي على كل أموال الشركة.
يعترف مسعد لضابط التحقيق بتورط عدي في كل المناقصات المشبوهة، ويتزوج أحمد من حياة، وتخبر زوجة عدي - أم محمد بنقل عدي لكل أملاكه باسمها.