يتظاهر أبو وهب بالجنون ويمتطي قصبة كأنها حصان، فيُطلق عليه اسم بهلول، ويُسرق عقد ثمين فيحبس القاضي ثلاثة أشخاص، فيساعد بهلول في التعرف على السارق وتبرئة الاثنين اﻵخرَين.