بعد قدوم الشرطة لتخليص نور وعمر ومريم وليلى قاموا بالإبلاغ عن كمال أبو راية وطلبوا تفتيش مصنع بودرة الأطفال ولكن الشرطة لم يجدوا أي مخدرات، ولكن محامي أبو راية تنازل عن حقهم في حبس عمر ونور وذلك...اقرأ المزيد للتركيز على قضية فريد شوقي، وفي أثناء رجعهم إلى المنزل اعترف عمر لمريم بحبه إليها، وأستطاعت ليلى اللحاق بزفاف والدها على جارتهم أنوشكا، وفي صباح اليوم التالي وجد عمر أبو راية بمنزله وقام بتهديده بما سيلاقيه بعد خروجه من السجن، وبالفعل صدق في تهديده وقام بإشعال النيران بمنزله.