الزنكلوني رجل بسيط يعمل في مهن متعددة، لكن الشرطة تمنعه. يستغله الشوادفي ورباب في تهريب ذهب دون علمه، فيُقبض عليه معهم بعد اكتشاف الأمر.
الزنكلوني موظف حاسد، يغار من بائع الفول على رزقه، ويجبر الفلاحين على بيع أراضيهم له. يعين أمين خزينة فيسرق ما تبقى من المرتبات، ويدخل في مشاريع عديدة لجمع المال، من بينها مشروع لتجارة المخدرات دون علمه، بسبب طمعه وجشعه، حتى يُقبض عليه في النهاية.
الزنكلوني وسنقر ينصبان على الناس. زيدان، فلاح جاء من البلد لشراء طلمبة مياه لأهله، فينصب عليه الزنكلوني وسنقر ويبيعان له ساعة الميدان. ثم ينصب الزنكلوني على عبدالسميع فيُقبض عليه.
الزنكلوني يرث مصنعًا ولا يعرف إدارته. تضيع كمبيالات العملاء، ولا تُسلم الطلبيات في مواعيدها، كما لا تُدفع مرتبات العاملين. تتولى منيرة إدارة المصنع، ثم يُغلق مصنع الزنكلوني. ينقل صديقه المخدرات في سيارته دون علمه، فيُقبض عليه.
الزنكلوني موظف بسيط محتال، يدعي نسبه برجال الأعمال ورؤسائه في العمل دائمًا. يخطب ابنة أخت القهوجي، ويسرق الحمام والفراخ ليقدمها لها كهدية. يوعد الناس بتحقيق طلباتهم بحجة صلاته بالوزراء.
الزنكلوني رجل متقدم في السن، تزوج عدة مرات من فتيات صغيرات ثم يطلقهن ليتزوج بأخريات. كان يكتب ثروته لزوجاته حتى يوافقن، مستغلًا ظروفهن المادية الصعبة. تعرض الزنكلوني للإفلاس بسبب إحدى طليقاته.
الزنكلوني يسير بين الناس بالأكاذيب، ويسبب الخصومات والعداوات وخراب البيوت. يتدخل في شؤون الآخرين ويفرض نفسه بالقوة، يعد ويُخلف وعوده، ويتدخل فيما لا يعنيه ولا يخصه. تسبب في فسخ خطوبة ابنته، وتعرض للضرب بسبب أفعاله.
الزنكلوني شخص مذعور وخائف دائما من حدوث أشياء مريعة في المستقبل، يشتري ويخزن الأطعمة والمشروبات لمواجهة حروب الاطباق الطائرة والحروب النووية ، يمتنع عن التوقيع على أي إقرارات في عمله هربا من المسؤولية
يتفق حسان على شراء حديقة من الزنكلوني، فيبيعها الزنكلوني بسعر أعلى. يعود الزنكلوني في كلمته مع خطيب ابنته حول المهر والمؤخر، ويعد ابنته بشقة ثم يعود في كلمته. يبيع الشقة في عمارته ويعود في كلمته، ما يتسبب في غضب الجميع.
الزنكلوني يترك المنزل بسبب دخوله جمعية. يقنعه زملاء السوء بتأخير نزول منتج المصنع مقابل رشوة لصالح مصنع آخر. يتقدم الزنكلوني لخطبة صاحبة البنسيون، لكنها ترفض، وفي النهاية يُقبض عليه مع زملائه.
يفوض التجار الزنكلوني بدخول المزاد، فأخذ المزاد لنفسه وأخلف الوعد. خطب زكريا سامية ابنة الزنكلوني طمعًا فيها، بينما اشترى الزنكلوني شقة لرشوان وطمع بها لنفسه، فخان ثقة أصحابه.
الزنكلوني يسحب المياه من جيرانه، وهو وزوجته يرفعان صوت التلفزيون ليلًا، فيحرر الجيران محضرًا ضدهما. يطلب الزنكلوني من جاره موظف البنك الحصول على قرض دون ضمان مقابل سيارة، ويعطي رقم هاتف جيرانه لأقاربه ليتصلوا به.
الزنكلوني يحب زميلته لبنى في العمل، لكنه يخجل من طلب يدها. يطلب زميله يسري الزواج من لبنى بغرض استغلالها، فتوافق. يقرض الزنكلوني زملاؤه المال ويخجل من مطالبتهم بحقه. يتزوج يسري ولبنى في شقة الزنكلوني لفترة، ثم يرفضان مغادرتها.
الزنكلوني يعامل أهل بيته بتعالٍ، وابنه عمرو يسرق السيارات ويقودها. يحب رزق، ابن أخيه، ابنته عبير، لكن الزنكلوني يرفض هذا الزواج. ينجح رزق ويُعيَّن معيدًا في الكلية، بينما يفشل عمرو. يُقبض على عمرو، ويُحبس الزنكلوني بسبب خطأ في عمله.
الزنكلوني رجل ثري يشتري المدرسة المقابلة لمنزله لإلغاء طابور الصباح لأنه لا يستطيع النوم. يمنح عمال أحد المطاعم آلاف الجنيهات بقشيشًا بعد تناول الغداء فيه، ويشتري سيارة سوداء خصيصًا لتقديم واجب العزاء، ثم يشتري فندقًا لطرد أحد العمال. في النهاية، ترفع زوجته قضية حجر عليه.
الزنكلوني صاحب شركة دعاية، يسرق الأفكار ويستخدم الراقصة لتسهيل أعماله. يتقرب من رجل أعمال ياباني في سهرة، ثم ينتحل شخصيته ليقابل إلهام ويسرق فكرتها ويوقع العقد باسم الياباني. تقدم سهام شكوى ضده في النقابة، فيُشطب من عضويتها.
الزنكلوني يعمل لتوفير مصاريف بيته، ويشارك رياض بخبرته فيفتحان شركة تجارية، لكنه يتنكر لرياض فيما بعد. يتزوج السكرتيرة لمياء ويطلق زوجته، ويحصل على توكيلات كثيرة. في النهاية، تسلم لمياء جميع المستندات لِرياض وتخون الزنكلوني.
الزنكلوني يتوهّم أنه مريض، وبعد تناوله دواء مغشوشًا يتخيل أنه شاعر، وزميله خيري يشجّعه على ذلك. تفسخ وردة، الموظفة بالشركة، خطبتها، فيتوهم الزنكلوني أنها تحبه، ويعدها بالزواج، لكنها ترفض. يطلق الزنكلوني زوجته ويُصاب بأزمة نفسية.
الزنكلوني يقدم واجب العزاء ويحضر الأفراح لعائلات مساهمي الشركة. يعلم بشكاوى العاملين ويبلغ عنها فينال ترقية. يحصل على توكيلات الشركة من الباطن ويفتح شركة باسم زوجته. ثم يتزوج من صاحبة شركة أخرى، فتكتشف زوجته ذلك وتأخذ منه الشركة.
الزنكلوني أهلاوي، وزوجته زملكاوية، وكلاهما متعصب. يريد ابنه معتز الزواج من سماح، ويتوقف الأمر على نتيجة المباراة. بعد الخسارة، تحدث مشاجرة في المقهى ينتج عنها تكسير وإصابات. يغلق الزنكلوني محله أيام ويرفض خطبة ابنه لسماح لأنها تشجع الزمالك.
الزنكلوني صاحب مصنع، يتخذ قرارات عمله وحياته بناءً على إحساسه وخوفه من الأرقام والأشخاص. يُلغي مشروعه مع صديقه عزمي بسبب شعوره بالخسارة، ويرى أن الزواج همّ ونكد، فيرفض زواج ابنه رمزي لتشاؤمه من العروس.
الزنكلوني يقلل من مصاريف البيت، ويجمع أموال العاملين لشراء السمنة. يزور أخاه ويأخذ ماله ومال زملائه لشراء أرض. بعد وفاة أخيه، يطلب توكيلًا عامًا من زوجته، ثم يبيع الأرض والمصوغات ويضع ثمنها في شركة توظيف أموال، فتُسرق كل الأموال.
الزنكلوني يشهد زورًا لصالح مخيون مقابل المال، وتتركه زوجته وأولاده بسبب ماله المشبوه. تطلب فوزية الطلاق من حافظ، فيشهد الزنكلوني زورًا بأنه يضربها، وفي النهاية يُحبس بتهمة شهادته الزور.
الزنكلوني يبخل في الإنفاق على بيته وزوجته، بينما يصرف ببذخ على أصدقائه. تضطر زوجته للاقتراض من جارتهما، ويسافر هو إلى ألمانيا ويشتري هدايا لأبناء أصدقاؤه. تعمل ابنته ليلى في محل، وتعمل زوجته مربية، فيترك الزنكلوني المنزل ويعيش في فندق.
الزنكلوني بخيل، يمنع السكر في البيت، ويشرب القهوة على حساب صبري، ويذهب إلى الأفراح لتناول العشاء. يزوجه صبري من سوسن ويقنعه بأنها ستموت قريبًا وهي ثرية، فتطلب منه عمل توكيل عام لها وتصرف ببذخ. يكتشف الزنكلوني في النهاية أن صبري خدعه.
الزنكلوني يدعي فهمه في الطب، ويتسبّب في انفجار الزائدة لجاره، كما يتعرض أحد أصدقائه في المقهى للموت بسبب نصائحه. يفتتح الزنكلوني عيادة بشرية وبيطرية معًا، وتحضر إليه سميحة، المريضة بالقلب، فيتزوجها ويحاول علاجها، فيُقبض عليه.
الزنكلوني يزور أذونات صرف من المخازن، ويطلب زميله حفني أذونات لتغطية العجز في مخزنه، يزوران الشهادات وجوازات السفر، وتشتري صافيناز أرضًا من الأوقاف بعقد مزور من الزنكلوني. يزور شيكًا باسمها، فيُقبض عليه.
الزنكلوني يعشق الأكل ويحرم زوجته ذكية وابنته منى من الطعام. يخطب حمدي ابنة الزنكلوني، لكن أهله يعترضون عليه. يحصل منصور على أسعار المناقصات أثناء تناول الغداء مع الزنكلوني، الذي يصرف مهر ابنته على الأكل. يفسخ حمدي الخطوبة، وفي النهاية يُقبض على الزنكلوني.
الزنكلوني يوقع بالدسائس بين إسماعيل وسائقه، ويخبر صاحبة المقهى أن عريس ابنتها تاجر مخدرات. يبلغ المدير بأن أدهم يعاكس فايزة، وأن محمود يتهرب من العمل، ويوقع بين إسماعيل وعبدالحميد.
الزنكلوني يغش اللبن بالماء، ويخلط الشاي بنشارة الخشب ليبيعه، فيُقبض عليه. يعمل عند الست حميدة في محل الخضار، ويتزوجها. يشتري أرضًا ويعلن عن أبراج الزنكلوني، ويأخذ قرضًا من البنك ويغش في المونة، فيُقبض عليه مرة أخرى.