الزنكلوني وسنقر ينصبان على الناس. زيدان، فلاح جاء من البلد لشراء طلمبة مياه لأهله، فينصب عليه الزنكلوني وسنقر ويبيعان له ساعة الميدان. ثم ينصب الزنكلوني على عبدالسميع فيُقبض عليه.