يغضب شقيق حسني من بيعه ﻷرضه دون وجه حق، ويقرر إبراهيم الذهاب إليه في المطعم مع وفاء والرائد أدهم، لكن حسني يختفي في ظروف غامضة.
يندهش الجميع من اختفاء حسني المفاجيء، ويبحث الجميع عنه، ويقرر الرائد أدهم دعوة وفاء على الغداء، ويتقاربا أكثر من بعضهما البعض.
يظن الجميع بهرب حسني إلى ألمانيا، ولكن يتضح عدم مغادرته أرض الوطن من اﻷساس، كما أنه لم يعد إلى القرية، ويُعثر على سيارة حسني، كما يُعثر على حسني مقتولًا.
يواصل أسامة وأدهم التحقيق في ملابسات مقتل حسني، ويُصدم شقيق حسني من خبر مقتله، ويتضح أن حسني كانت تربطه علاقات بعدد من المهربين.
يجرى التحقيق مع فوزي وابنه وهما من أقارب القتيل في الضيعة، ويصبحا مشتبه بهما في قتل حسني بسبب الخلاف على اﻷرض، كما يجرى التحقيق مع أم طارق بخصوص علاقتها به.
تحقق الشرطة مع وليد بسبب اﻷموال التي باتت بحوزته، ويحقق أدهم مع أم طارق وعلاقتها بأخوتها.
يشكو المحاسب سمير من طريقة الرائد أسامة في التحقيق معه، ويستمر التحقيق معه، ويقبض على سمير بتهمة القتل، ويتضح تورط سمير في ما جرى.
يحقق أسامة مع وفاء ويسألها أسئلة سخيفة، كما يحقق مع إبراهيم الموظف بشركة حسني، ويعترف بصفقة فاسدة تورط فيها، ويحاول أدهم أن يعرف علاقة وفاء بحسني.
يحقق أدهم مع سعاد ويقرر اصطحاب وفاء معه لتطمئن وتتحدث معه، ويشعر أدهم أن أسامة يعرف عن وفاء أكثر مما يتخيل، ويكتشف كذبها في التحقيقات.
تقرر وفاء أن تعترف بما حدث بالفعل معها ومع حسني، وعن فترة عملها معه في الشركة، وكيفية تعارفهما، ويغضب رئيس أسامة من طريقة تعامله مع أحد المشتبه بهم.
يُطالب أسامة بالتنحي عن التحقيق في قضية حسني، ويتولى أدهم القضية منفردًا، ويشك اسامة أن حسني قُتل لينزاح عن طريق ندى التي كان يحبها كمال.
يحقق أدهم مع كمال في مسألة التأجيلات المتكررة لحفل زفافه على ندى، كما يحقق في علاقة حسني مع وفاء، والخلافات التي دارت بينهما.
يسترجع أدهم الفترة التي كان يعيش فيها مع حسني وخلافه معه بسبب رغبة حسني في إقامة حفلة قمار، ويحقق في عدد من المواقف التي بدرت منه مع عدد من اﻷشخاص اﻷخرين.
يتحرى أدهم في أمر اﻷنشطة غير القانونية التي عمل بها حسني، وفي مزاولته المستمرة للقمار، ومصير اﻷموال التي كسبها من القمار.
يقرر أسامة تعريض سعاد لصدمة حتى تتذكر ما حدث يوم مقتل حسني، ويتقرر اقتياد شقيق حسني من الضيعة مرة أخرى للتحقيق.
يسمع أدهم من سعاد شهادتها عما جرى في ليلة مقتل حسني، ويقرر أدهم وضع من أجل اﻹيقاع بالقاتل الحقيقي، ويتضح أن القاتل هو حازم شريك حسني.