يظن الجميع بهرب حسني إلى ألمانيا، ولكن يتضح عدم مغادرته أرض الوطن من اﻷساس، كما أنه لم يعد إلى القرية، ويُعثر على سيارة حسني، كما يُعثر على حسني مقتولًا.