يضيق الحال بسعيد فيبدأ في التنقيب عن الآثار دون علم جمانة وأثناء ذلك يكتشف رجلان ذلك ويبتزانه بالمال مقابل صمتهم، سعيد يلجأ إلى سعود لمساعدته في ورطته بينما ترتاب جمانة ترتاب بسبب تأخره ليلًا.