محتوى العمل: فيلم - أنا وزوجتي والسكرتيرة - 1970

القصة الكاملة

 [1 نص]

(أحمد فتحي) كاتب سيناريو تساعده زوجته (هالة) المُدرِّسة بمدرسة أطفال في كتابة السيناريوهات على الآلة الكاتبة في أوقات فراغها ، التي تكاد تقطعها من عملها المستمر في التدريس ، ويمارس (أحمد) رياضة اليوجا أثناء كتابة السيناريوهات ، حيث يصبح في حالة تفكير وتركيز. يتردد على الأسرة صديق العائلة الأستاذ (مؤنس)، الذي يبدي رغبته في الزواج من (زينب) عمة (أحمد). لا يمانع (أحمد) في هذا الزواج، ولكن العمة تمهله بعض الوقت. يتصل الأستاذ (عبد القوي الطويل) المنتج السينمائي بـ(أحمد) لاستعجاله في انهاء السيناريو، ويعده بالانتهاء منه في اليوم التالي. ويعد أيضًا زوجته بشراء بعض الفساتين والهدايا عند استلام الشيك. ويعرض عليها شراء ميكروجيب وميني جيب ، ولكنها تصر على الفساتين الحشمة، يذهب (أحمد) إلي شركة الإنتاج ومعه السيناريو. ويأخذ في قراءته أمام المخرج والممثلين إلا أن كل منهم يبدي ملاحظة لإصلاح السيناريو. ومطلوب التعديل على وجه السرعة ، ويعتذر (أحمد) لانشغال زوجته التي تساعده على العمل. ويعرض عليه (عبد القوي الطويل) أن تساعده (سعاد) السكرتيرة في شركة الإنتاج السينمائي في الآلة الكاتبة كسبًا للوقت ؛ ولإنهاء السيناريو بسرعة. وأثناء عمل (سعاد) في حجرة (أحمد) تحضر هالة من المدرسة. ولكنها تترك (سعاد) و(أحمد) معًا لإنهاء عملهما ولا يبدو عليها أي علامات الغيرة، فهي تثق في زوجها والمهم هو راحته. وإزاء هذا الموقف يطلب (أحمد) من زوجته أن تترك العمل خاصًة وأن ظروف عمله تزداد وبالتالي يزداد كسبه للمال. ولكنها ترفض وتعتذر وأنه لا وجود لها بدون العمل. يبدأ يظهر على (محمود) سائق التاكسي وعشيق (سعاد) الغيرة لترددها المستمر على منزل (أحمد)، ولكنها تقنعه بأن مقابلتها لـ(أحمد) صفقة للحصول منه على المال، ويوصلها باستمرار ، وتبدأ (سعاد) في الوقيعة بين (أحمد) وزوجته (هالة) وتدبر أمرًا كأنها مع (أحمد) في علاقة ، وتفاجأ هالة زوجها مع (سعاد) في هذه الصورة، وتضطر إلي ترك العمل والسفر بالقطار إلي منزل أهلها في الصعيد ، ولكنها تضطر إلي ترك القطار للاتصال بالتليفون ويتحرك القطار بدونها. ويحدث تصادم مروع للقطار ، وتذهب إلي أهلها في قطار آخر. ويحضر ضابط الشرطة إلي منزل زوجها ومعه الشنطة ويبلغهم بوفاة هالة في حادث القطار. ويحزن الجميع على وفاتها. وتتردد (سعاد) باستمرار على منزل (أحمد) فتبدأ العلاقة بينهما تزداد. وتدبر (سعاد) خطة لكي تجعل (أحمد ) يخطبها لتتمكن من الحصول على نقود. وتنصح والدة(هالة) أن تسافر ابنتها ، وتعتذر لزوجها وتنهي الخلاف . . وتسافر هالة) إلي زوجها وتفاجأ أن (أحمد) بدأ ت علاقته تزداد بـ(سعاد). وتعرف عمة أحمد بالحقيقة كلها من هالة وتدبر مع ( الأستاذ (مؤنس) و(فتحية) خطة لعودة (هالة) لـ(أحمد)، وإبعاد (سعاد) عن المنزل . . فتظهر (هالة) لـ(أحمد) على أنها روح (هالة). ويطلب (أحمد) من عمته موافقتها على زواجه من (سعاد). ولكنها تطلب موافقة روح (هالة) أولًا ، وبعد قفشات مضحكة تكتشف (هالة) أن (سعاد) تبتز أموال أحمد لعشيقها (محمود). وتكتشف (سعاد) خديعة روح (هالة ) وتخبر (أحمد) بكل شيء. ويعرف (أحمد) الحقيقة كلها. وتعود الزوجة إلي زوجها بعد أن عرفت ضرورة الاهتمام بالحياة الزوجية.


ملخص القصة

 [1 نص]

(أحمد فتحي) كاتب سيناريو تساعده زوجته (هالة). يرغب منها في ترك عملها والتفرغ لمساعدته في عمله في كتابة السيناريو ولكنها ترفض. تستغل مساعدته الموقف لتحاول جره إلى علاقة وابتزاز أمواله لعشيقها. تظن زوجته أن بينه وبين مساعدته علاقة بالفعل وتحجز للسفر على قطار ويحدث للقطار حادث ويظن الجميع أنها ماتت.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

في إطار كوميدي; زوج يريد من زوجته ترك العمل لمساعدته في عمله ولكنها ترفض، تسوء العلاقة بينهما وتحاول إحداهن استغلال الموقف.