يعود عماد إلى بغداد ويزور حلومة وابنها سعيد، ويخاف معروف من اتحاد ألمانيا مع تركيا وأثر الحرب على العراق فيما يرسل له والده رسالة يتمنى فيها رؤيته قبل موته.