يتعلق فرج مدير الشركة بسكرتيرته سعاد، ويحذره صديقه محجوب من فارق السن بينهما، بينما تحاول فاتن إقناع خطيبها أحمد بقبول الوظيفة الحكومية حتى يتزوجا.
توظف سعاد - أحمد بالشركة بناء على رغبة فاتن، ويعترف فرج لسعاد بحبه، وتشعر زوجته حصة بابتعاده عنها.
تحاول سعاد التقرب من أحمد، وتشك فاتن في أمرهما، ويسعى محجوب ﻹقناع فرج بعدم السعي خلف هواه الشخصي في علاقته بسعاد.
يحذر راشد - صديقه أحمد من سعاد، ويشك في سبب تقربها منه، وتصل رسالة من مجهول لفرج مفادها وجود علاقة بين سعاد وأحمد.
تطلب سعاد من أحمد عدم مقابلتها حتى لا يشك أحد في وجود علاقة بينهما، ويقرر فرج الزواج من سعاد.
تفسخ فاتن خطوبتها لأحمد وتواجه سعاد بعلاقتهما، ويخبر فرج - سعاد بتقاعده عن العمل ويطلب منها السفر معه.
تخبر فاتن - ابنة فرج بعلاقة والدها بسعاد، ويخبر فرج - حصة بقرار زواجه من سعاد ويفاجأ بموافقتها ومباركتها للزواج.
يطلب أحمد من سعاد ترك العمل والابتعاد عن فرج، ويضطر أحمد لتقديم استقالته من الشركة بعد نقله إلى فرع آخر.
يهدد أحمد - سعاد بالانتقام بعد تركها له استعدادًا للزواج من فرج، وتتفق ابتسام مع أحمد على استغلال خطابات سعاد الغرامية له ضدها.
تحاول حصة منع ابنتها ابتسام من كشف حقيقة سعاد لوالدها حتى لا تصدمه، ويعترف راشد لفاتن بحبه لها.
تلهو سعاد مع صديقاتها وتترك فرج وحيدًا، بينما يعود أحمد ويهدد سعاد مرة أخرى بكشف علاقتهما السابقة.
تطلب حصة من أحمد شراء خطابات سعاد الغرامية له، وتحرقها حتى لا تصل لفرج، ويخبر محجوب - حصة بمرض فرج.
تعترض سعاد على زيارة حصة لفرج في منزلها، ويخبر أحمد - راشد بإعجابه بابتسام ورغبته في الارتباط بها.
يتقدم أحمد لطلب الزواج من ابتسام رسميًا، وتوافق حصة مبدئيًا، ولكن تحرض سعاد - فرج ضد أحمد وتقنعه بعدم الموافقة على الزواج.
تثور سعاد على أحمد لرغبته في الارتباط بابتسام، وتتفق معه على طلب الطلاق من فرج مقابل العودة له، ولكن يتخلى عنها أحمد بعد طلاقها ويتزوج من ابتسام، ويعود فرج لحصة.