يتراجع أهل الشارع عن البيعة ويستردوا عقودهم، ويتبرعوا بالأموال للمؤسسة بفضل زين، ويفاجأ زين بخبر حمل زوجته، ويقوم عاشور بإشعال النار بالمؤسسة، وتتم خطبة الدكتور ماهر لشريفة، ويقبض على عاشور وأعوانه.