يتخرج (حمدي) في معهد الموسيقى، ويتقدم لخطبة (ليلى) التي يحبها، لكن يُفاجأ بوفاة والدها، ورفض أمها لزواجها منه. تتم دعوة (حمدي) لحضور إحدى الحفلات من قبل الثري (أحمد) فتسمعه (فايزة هانم) السيدة...اقرأ المزيد الأرستقراطية، وتُعجب به وتنمو بينهما صداقة قوية، وتقع في غرامه في الوقت الذي لاتشعر فيه بحب (أحمد)، وتقرر مساعدة (حمدي) على أن يصبح مطربًا مشهورًا، وتحاول إفساد العلاقة بين العاشقين حمدي وليلى، حتى تتمكن من الزواج منه.
يتخرج (حمدي) في معهد الموسيقى، ويتقدم لخطبة (ليلى) التي يحبها، لكن يُفاجأ بوفاة والدها، ورفض أمها لزواجها منه. تتم دعوة (حمدي) لحضور إحدى الحفلات من قبل الثري (أحمد) فتسمعه (فايزة...اقرأ المزيد هانم) السيدة الأرستقراطية، وتُعجب به وتنمو بينهما صداقة قوية، وتقع في غرامه في الوقت الذي لاتشعر فيه بحب (أحمد)، وتقرر مساعدة (حمدي) على أن يصبح مطربًا مشهورًا، وتحاول إفساد العلاقة بين العاشقين حمدي وليلى، حتى تتمكن من الزواج منه.
المزيدحمدى عاصم(محرم فؤاد)مطرب وموسيقى تخرج من المعهد منذ ثلاث سنوات، ويعيش مع زميليه سعيد (احمد الحداد) ومسعد (عبد المنعم ابراهيم) ويحافظون على كرامتهم بعدم العمل بالأجواء المصاحبة...اقرأ المزيد للسكارى، ويتحملون فى ذلك شظف العيش، حتى أقدموا على بيع ملابسهم حفاظا على كرامتهم، ويحب حمدى طالبة الجامعة ليلى شريف (زيزى البدراوى) ومتفاهمان على الارتباط عندما تتحسن احوال حمدى المادية، وكانت ليلى تعيش مع والدها الكفيف شريف (حسين عسر) الذى انفصل عن والدتها كريمة (زوزو ماضى) التى تزوجت من رجل الاعمال لطفى (عبد الخالق صالح) وعاشت معه بالاسكندرية، وتخرجت ليلى من الجامعة، وشاءت الاقدار ان يموت والدها، فتضطر للرحيل للأسكندرية لتعيش مع امها، وقام الثرى احمد وفائى (عماد حمدى) بإقامة حفل فى منزله دعى إليه المرأة التى يحبها، المطلقة فايزه هانم ذهنى (مديحه يسرى) ودعى لإحياء الحفل المطرب حمدى، الذى تعرف على فايزه هانم، وأعجبت به واستغلت معارفها لتتيح لحمدى الغناء فى الاوبرج بحفلة مذاعة بالراديو، ونجح نجاحا كبيرا، فساعدته على الاتفاق مع شركة أسطوانات بعقد، نقله وزميلاه نقلة نوعية كبيرة، وارادت فايزه ان تقيم علاقة مع حمدى الذى اعتذر لها بأنه مرتبط بقصة حب مع ليلى، بينما سعت كريمة والدة ليلى لإبعاد أبنتها عن الفنان حمدى، الغير مضمون مستقبله، فكذبت على حمدى عندما أخبرته أن إبنتها ليلى ذهبت مع انور (زهير صبرى) إبن زوجها للسينما، وسوف يسافرون الى مرسى مطروح، حيث ان انور خطيبها، ودعته للغناء فى فرحهما، ليظن حمدى ان ليلى باعته، ليعود ويرتمى فى أحضان فايزه هانم، لينسى ليلى، التى قرأت فى الصحف عن علاقة الفنان الجديد بالمرأة الثرية، فذهبت للقاهرة لتشاهده مع فايزة يعدون شقته الجديدة، فظنت انهم سيتزوجون، فقبلت خطوبة انور ابن زوج امها، وتوالت نجاحات حمدى وألحانه التى أستمدها من آلامه، وبلغ خبر الفراق بين الحبيبين لمسعد وسعيد صديقا حمدى، فلم يصدقا ضياع هذا الحب، وسافرا للأسكندرية لمقابلة ليلى، ومعرفة الحقيقة، فأخبرتهم انها لم تذهب الى مرسى مطروح، وانها أرسلت خطابا الى حمدى توضح الأمور ولم يرد عليها، وعلم حمدى ان فايزه حجبت عنه خطاب ليلى فتركها وقابل ليلى التى اخبرته بخطبتها لأنور، فوعدها بالتصرف، لكن زوج امها تدخل وأخبرها انها بزواجها من ابنه ستقضى على سعادة ثلاثة هى أولهم، ووعدها بفسخ خطوبة ابنه وان يتولى معارضة امها، وطلب منها السفر لحبيبها حمدى، ولكنها تعرضت لحادث طريق ونقلت للمستشفى، وعلمت فايزه بالأمر وزارت ليلى بالمستشفى واعتذرت للحبيبة ووعدتها بإعادة حبيبها إليها، وانتظرت لأنتهاء حمدى من حفلته الغنائية، ثم صحبته للمستشفى لتتركه مع حبيبته ليلى، وتعود فايزه لتجرب حياة جديدة مع الرجل الذى احبها، احمد وفائى. (سلاسل من حرير)
المزيد