(سعيد) شاب عاطل يتعرف بالفتاة (سمية) ويريد أن يتزوجها ولكن والدها يرفض لفقره، يموت عم سعيد ويترك له ثروة طائلة ولكن يتضح أن سعيد ليس الوارث الوحيد بل هناك زوجة وطفلة، تصر سمية على الزواج من سعيد،...اقرأ المزيد ليوافق والدها وتتصاعد الأحداث.
(سعيد) شاب عاطل يتعرف بالفتاة (سمية) ويريد أن يتزوجها ولكن والدها يرفض لفقره، يموت عم سعيد ويترك له ثروة طائلة ولكن يتضح أن سعيد ليس الوارث الوحيد بل هناك زوجة وطفلة، تصر سمية على...اقرأ المزيد الزواج من سعيد، ليوافق والدها وتتصاعد الأحداث.
المزيدسعيد افندى(حسين صدقى)عاطل لايملك قوت يومه، يعيش بحجرة وضيعة، وجيرانه الموسيقار حجازى الكروان (حسن كامل) وبائع الصحف هاشم (على طبنجات) الذين يحاولان مساعدته بإيجاد عمل له، غير ان...اقرأ المزيد سعيد كان يتمتع بسوء حظ غريب، فكلما ذهب للإلتحاق بعمل، يحترق المكان أو يموت صاحب العمل أو يفلّس، وشعر يوما بالجوع وإلتقى بزميل دراسته صبحى بيه (محمد الديب) الذى كان مفلسا ويأكل فى مطعم، فدعا سعيد على الغذاء وأقنعه بأنه سيجد له عملا معه، وأخذ توقيعه على طلب توكيل من شركة الالمنيوم، ثم تركه ليتكلم فى التليفون وزاغ، ليقع سعيد فى براثن صاحب المطعم (رياض القصبجى) الذى اخذ بدلته مقابل ثمن الطعام، وتمكن هاشم وكروان من إستعادة البدلة بالتقسيط من بائع الروبابيكيا (عبدالمنعم اسماعيل)، وتمكن سعيد من الالتحاق بالعمل لدى فريد السكرى (بشارة واكيم) صاحب شركة الألبان، ولكنه تسبب بسوء حظه فى هروب عريس ابنة السكرى، جميل بيه الحليوه (محمد ادريس) الرجل الثرى الذى يعتمد عليه السكرى ليخرجه من عثرته الماليه، مما تسبب فى طرد سعيد، والذى صدمته سميحه (نجاة على) ابنة السكرى بسيارتها، ونقلته للمنزل لعلاجه، وخوفا من المسئولية، وافق السكرى على وجوده على مضض، بينما رحبت شقيقات سميحه الثلاث بوجود سعيد حتى يتسنى لكل منهن لدعوة صديقها على انه طبيب جاء لعلاج سعيد، فلما علم سعيد بأن سميحه صوتها جميل، عرفها بالموسيقار المغمور كروان، ونشأت علاقة حب بين سعيد وسميحه بعد ان اكتشف انها سيئة الحظ مثله، ولايعيش لها خطاب، وقد اضطر السكرى للموافقة على زواج ابنته من الفقير سعيد على مضض، ثم ذهب اليه وأقنعه ان ظروفه المادية متعثرة ويريد عريس غنى، وطلب مساعدته، فإدعى سعيد امام حبيبته انه عديم الأخلاق، حتى تبعد عنه، ويأس سعيد من حياته، فوجد رجل ينتحر بمسدس، فأمسك بالمسدس وادعى انه قاتله، فتم القبض عليه، وجاء خبر وفاة عم سعيد افندى من السودان، وترك ثروة طائلة، فرحب السكرى بتوكيل محامى (يحيى نجاتى) لسعيد، ويتم الإفراج عنه بعد العثور على خطاب انتحار من المنتحر، ولكنهم اكتشفوا ان العم كان مديونا ولم يتبق من الثروة غير ١٥ جنيه، فقام السكرى بطرده، ولكن اتضح ان العم كان يمتلك بوليصة تأمين كبيرة، فأعاده السكرى لأحضانه، ولكن سعيد إكتشف ان لعمه زوجة وطفلة صغيرة، فتنازل عن ميراثه لهن، وصارح السكرى بحقيقة موقفه وتعوده على سوء الحظ، وتم طرده، ولكن ظهر اخيراً زميله الهارب صبحى واخبره ان شركة الالمنيوم قد وافقت على جعلهم الوكلاء الوحيدين لها بالشرق الأوسط، فشعر سعيد بزوال حظه السيئ وإقبال حظه السعيد، وتزوج من سميحة. (الحظ السعيد)
المزيد