تذهب مها إلى الفيلا، وتتخيل الواقعة جريمة القتل في ذهنها وتعتقد أن عزمي له يد كبيرة في وفاة شقيقته هالة وتقرر ابحث عن معلومات عنه وعن تاريخه المهني.