يوافق سليمان على عقد قران ابنته سميحة على عبدالمنعم مجبرًا، وترفض سعدية الزواج من صابر، ويسافر عبدالمنعم إلى عمله بالوحدة الصحية، ويفاجئ بوجود وفيات كثيرة نتيجة صراع بين أهالي البلد.