يخبر درويش - سميحة بقلقه على عزت، وأنه يراقبه ويحرسه كل يوم لأن هناك شخص يريد قتله، في ذات الوقت تخبر الغجرية أم سميرة - عزت بأن سليمان يريد قتله، وتنجح سميحة وتسافر إلى مصر لدخول الكلية.