تنصح جدة عزت - حفيدها بالابتعاد عن مشاكل سليمان وابنته، ولكنه يصر على حضور الصلح بين حامد وسليمان، ويتولى عزت بناء جامع ومدرسة باسم الراحل الدكتور عبدالمنعم، ويعلم شيخ الغفر أن سليمان اشترى سلاح.