يكبر أبناء وداد، يغضب عبدالباري من ريهام ويطلب منها التأنى في قيادتها لسيارتها الجديدة التي قدمها هدية لها، تطلب مربية الدار من قيس الاهتمام بتعليمه ودراسته لكي يجعلها فخورة به.