تشعر شوكت بالخوف عندما رأت الباشا الذي قال لها أنه لا يريد أن تؤثر قرابتهما على علاقته بها، لكنه بدأ يصلي فعاد لها وأخبرها أنه تاب وتغير ويريد أن تسامحه، ويُفرج عن وحيد بعدما تسلم ورقة براءته.