دربيز تهدد كهرمان بنزعها هي وفيروز من العرش وعودة الملك ألماظ، وبدر التمام يلوم الملك ألماظ وأن سبب عزله من الحكم هو الدجل والجهل والخرافة، وأن شيراز وفيروز قد يكونا وراء خطف ضوء المكان.