يتوعد سمير للثأر لوالده من هاشم، ويحاول شقيقه سهيل منعه من ذلك، ويطلب سامح من شقيقته سلمى إقناع هاشم بالرحيل حتى لا تشتد الأمور سوءا، ويحكي الجميع عن الصرخة التي يسمعوها ليلا ولا يعلموا صاحبتها.