ينطلق سهيل خلف شقيقه سمير ليمنعه من قتل هاشم، وأبو نبيل يسعى لتهدئة الأوضاع، وينصح حكيم - وجيه بافتتاح مكتب صغير بمنزله لممارسة المحاماة، ويتوفى هاشم.