تواجه مملكة المايا الاضمحلال حيث يصر الحكام على أن مفتاح الازدهار هو بناء المزيد من المعابد وتقديم القرابين البشرية، وعندما يحين الدور على قبيلة (جاغوار) يخفي زوجته الحامل وابنه في حفرة عميقة ويتم...اقرأ المزيد آسره، وبحلول موعد التضحية به، يكافح من أجل البقاء على قيد الحياة وإنقاذ عائلته من الموت الأكيد.
تواجه مملكة المايا الاضمحلال حيث يصر الحكام على أن مفتاح الازدهار هو بناء المزيد من المعابد وتقديم القرابين البشرية، وعندما يحين الدور على قبيلة (جاغوار) يخفي زوجته الحامل وابنه في...اقرأ المزيد حفرة عميقة ويتم آسره، وبحلول موعد التضحية به، يكافح من أجل البقاء على قيد الحياة وإنقاذ عائلته من الموت الأكيد.
المزيدلا ادرى اصرار المخرج والممثل ميل جبسون على تقديم مثل تلك التوعية من الافلام التى تحوى قدرا كبيييييييرا من الدموية والعنف كانت باى غرض؟ هل يرى انها طريقة فعالة لاستعراض ادواته كمخرج؟ من منا لا يزكر فيلمه الشهير الحائز على جائزة الاوسكار( القلب الشجاع) ؟ غير انا احدنا لا يغفل ايضا المشاهد الدموية ف الفيلم من مشهد قتل الفتاة مرورة بمشهد قتل وليم والاس للحاكم انتهاء بمشهد موت وليم والاس(ميل جبسون )نفسه وبعدها بسنوات اخراجه لفيلم (الام المسيح) وما يحتويه من قدر مبالغ فيه من السادية والعنف...اقرأ المزيد وصل الى درجة اصابة احدى المشاهدات فى امريكا بنوبة قلبية لا اخفى عليكم كونى احد المعجبين بميل جبيسون من سنوااااااات طويلة و وهو مادفعنى لمشاهدة فيلم ابوكليبتو لاول مرة يحسب له طبعا طرق الابواب التى لا يفكر احد فى طرقها من حيث السيناريو وتوى الدقة التاريخية المتناهية فى كافة اعماله ولكن يبدو انه لا يعترف مطلقا بما يسمى بجماليات السينما انها ليست المرة الاولى التى تنتج فيها السينما الامريكية فيلما يحكى قصة ماساؤية او معاناة مكثفة ولكنها المرة الاولى تقريبا التى اشاهد فيها كمية العنف والدم فى فيلم لميل جبيسون والمستفز ف الموضوع ان اغلبها تفصيلات غير ضرورية ولا تؤثر على سير الاحداث وكان من الممكن ان يتم اغلبها off screen للحفاظ على جمال الصورة عندما عرض الفيلم فى امريكا تم تصتيفه للكبار فقط ولكن انا اصنفه لمحبى العنف والمشاهد الدموية فقط ولا انصح بمشاهدتى ان كنت من عشاق السينما الشاهينية _سينما يوسف شاهين) التى تركز على جمال الصورة مثلى
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
بعيدا عن الحضارات الحديثة | ِAyman Mahmoud | 1/1 | 22 اغسطس 2011 |