يطلب خماس من أبو فهد تسليم ياقوت، وتقبض عليه الشرطة، وتشتعل الحرب العالمية الثانية، ويرفض أبو شهاب تنازل نورا عن البلاغ ضد بخيت حتى يخرج من السجن.