تأتي الشرطة برئاسة الضابط أبو شهاب لمقابلة طرود زعيم قبيلة الطواريد، ويقع الاتفاق على ضرورة وجود مخفر في القبيلة للحماية من قطاع الطرق، وعلى وضع المخفر في وسط القبيلة.