يأتي السياح إلى القبيلة، ويترك أحدهم عند منزل مسعود حقيبته وبها جهاز لوحي، فيذهب مسعود إلى نوفل لأن لديه مولد كهرباء لتشغيل الجهاز، ويقترح نوفل توصيل الكهرباء لكل خيمة.