يُصاب ابن رامي وسلوى بمشكلة نفسية بسبب كثرة خلافاتهما، ويقرر عدم الذهاب إلى المدرسة خوفًا من انفصالهما، وتحاول الأخصائية الاجتماعية مساعدته.