يعيش رامي مع زوجته سلوى، وعند عودة شقيقه راجي من الخارج يضطر إلى الإقامة في منزله برفقة زوجته الأجنبية.
تستاء سلوى من أداء رامي، الممثل المسرحي، لبروفات العرض في المنزل، ويضطر رامي إلى تضمين مسرحيته إسقاطًا على ما يحدث في المدينة من حوله حتى يرضي الجميع.
يسعى رامي لمساعدة شقيق سلوى على تجاوز أزمته بعد طلاقه من زوجته، لكن تنشب مشكلة كبيرة بين سلوى ورامي فتغادر على إثرها المنزل.
يتبنى رامي مبدأ المسايرة والدبلوماسية في تعامله مع مديره وجيرانه، لكن حين يتناول حبوب الشجاعة يخبر زوجته بكل ما يفعله، فتترك المنزل.
يحصل رامي على ترقية في عمله، فتستغل سلوى الأمر وتخبر عائلتها وصديقاتها، فيستاء رامي ويتردد في قبولها بعد اكتشاف تورطه في أمر غير مشروع بالشركة.
يستاء رامي من إهمال زوجته سلوى لحياتهما الزوجية والمنزلية، فيقترح عليه جاره أن يدعي علاقته بامرأة أخرى عقابًا لها على الإهمال.
يشعر رامي بالغيرة من زوج شقيقته، فيقرر أن يصبح مثله مثقفًا، فيهمل منزله وزوجته لانغماسه في القراءة طوال الوقت.
تظهر أعراض الحمل على سلوى، فيساندها رامي طوال فترة حملها ويرعاها حتى تضع مولودها.
تطلب سلوى من رامي مساعدة شقيقها فؤاد في العثور على شقة ليتزوج فيها، فيقترح زميله بناء كشك خشبي في الحديقة ليسكن فيه.
يُصاب ابن رامي وسلوى بمشكلة نفسية بسبب كثرة خلافاتهما، ويقرر عدم الذهاب إلى المدرسة خوفًا من انفصالهما، وتحاول الأخصائية الاجتماعية مساعدته.
تستاء سلوى من مساعدة رامي لها في أعمال المنزل، وتشكو من تلبيته لكل طلباتها، وعندما يتغير رامي في معاملته تمرض سلوى وتنهار نفسيًا.
تضغط سلوى على رامي لاستكمال دراسته والحصول على الثانوية، وخلال مذاكرته مع شقيقتها الصغرى يكتشف سبب رسوبها المتكرر بسبب مشاكلها مع والدها.
يتطلع رامي إلى أن يصبح ممثلًا، فيتعرف على مخرج ومنتجة يخدعانه معًا ويستوليان على كل أمواله مقابل دور صغير في عمل فني.
يحاول رامي وسلوى إصلاح العلاقة بين شقيقة سلوى وزوجها بعد قرارهما الطلاق، لكن الأمور تتأزم حتى يصبح رامي وسلوى على شفا حفرة من الطلاق أيضًا.
بعد إنجاب سلوى لطفلها، تستاء من تصرفات رامي لعدم تحمله مسؤولية الطفل أو مساعدتها في رعايته.
تُصاب شقيقة رامي بحالة نفسية سيئة بسبب عدم زواجها، فيحاول رامي وسلوى مساعدتها بالبحث عن عريس مناسب.
يعمل رامي إعلاميًا وناقدًا صحفيًا، ويستغل قلمه لتحقيق مكاسب مادية، ثم يحصل على ترقية ليصبح مستشارًا إعلاميًا.
يتعرف رامي على ابن جاره الصغير أسامة، الذي يخبره بأنه يرى كائنات فضائية، ويطلب منه تعليمه إصلاح الإلكترونيات.
يطلب عبده من جاره رامي الإقامة في منزله حتى ينتهي من إصلاحات منزله، ثم يطلب ابن عبده من رامي قرضًا، ويحدد أن يستلمه قبل الساعة الحادية عشرة، فينتظره رامي لكنه لا يأتي.
يعثر رامي على خريطة كنز أسفل المنزل الذي يسكن فيه، ويتعاون مع جاره عبده في البحث عنه.