يحزن كل من في القصر لأن الملكة هيدورا تقرر الذهاب مع مسعود إلى الجزائر عبر الزمن. تنزل هيدورا في منزل عصابة تقودها امرأة وتأمرها تلك المرأة بأن تعطيها مجوهراتها، أما هيدورا فلا تخاف منها.