إضطر مخرج الفيلم "ريتشارد كيرتس" بوضع "إما تومبسون" في "بدلة سمينة" لكي تظهر بدينة حيث إنها في الحقيقة نحيفة للغاية.
لقطات التحية و الترحيب في المطار ببداية و نهاية الفيلم هي في الحقيقة مشاهد حقيقة. حيث قام "ريتشارد كيرتس" مخرج الفيلم بوضع مصوري كاميرا في مطار هيثرو لمده إسبوع و طلب منهم ان يقوموا بتصوير أي شيء يلائم الفيلم ومن ثم أخذ الأذن من صاحب اللقطة بإستخدام تلك اللقطات في الفيلم.
بلغت ميزانية الفيلم : 30,000,000 جنية إسترليني.
فاز الممثل "بيل ناي" بجائزة البافتا لأفضل ممثل مساعد.