تتشاجر إقبال مع نعمة وشقيقتيها، ويدمروا لها المنزل فتقرر إيداعهم في مصحة الطب النفسي، وهناك يقابلوا الدكتور أيوب الذي يعرف القصة من إقبال ويقرر إخراجهم من المصحة.