يشعر يزن بهواجس تجعله يشك في زوجته، فيما تفسخ رحمة خطوبتها من أمين، وتتضايق عبير من أن جمال يصور الفتيات بينما هي مختصة بالدفاتر.
يتضح أن يزن كان يحلم بأنه تشاجر مع جمال وأن الشرطة قبضت عليه، وتهدد أروى- يزن إذا لم يتوقف عن الشك بها، وتهدد جيجي- أنسام بترك الكوافير.
تقبض الشرطة على أمين بعدما ضرب يزن الذي دخل المستشفى، وفقد ذاكرته، ويستمع الضابط خليل لشهادة كل من في المبنى عن أمين ويزن.
يتوسط عماد وسلام عند والد يزن لحل المشكلة وديًا بين يزن وأمين، وعندما يعرف منهما أن يزن أخذ الإيجارات فهم أنه يمثل فقدان الذاكرة، ثم يخرج أمين من الحبس وقرر الذهاب للعمل مع الخواجة.
تعطي والدة يزن مال لابنها، ونصحته بالبحث عن عمل، وتوبخ أنسام- جيجي، كما يوبخ عماد- رحمة، ويوبخ سلام- عبير، حيث ذهبن لأروى وتركت كلًا منهن عملها، ويأخذ يزن حقيبة ثم يخرج للبحث عن عمل، لكنه يعود مسرعًا عندما شك أن زوجته ترقص للرجال.
تذهب عبير لأروى عندما جاءت والدة عباس تسأل عن ابنها، حيث خافت أن يقول عباس لها أنها ضربته، ثم يذهب سلام وجمال وعباس وجيجي ورحمة لأروى، بينما يتصل نزار بيزن ويخبره بوجود أناس عند أروى، فعاد يزن واعتقد أنها تخونه.
يذهب سلام مع عبير ليجعل أروى تسامح يزن، رغم أن سلام كان يفكر قبلها في كيفية أخذ حقه من يزن الذي وبخهم بطريقة غير مباشرة عندما وجدهم عند أروى، بينما تذهب فتاة للتصوير عند جمال ثم صرخت.
ينكر جمال ما قالته الفتاة بأنه حاول التحرش بها، وعندما تدافع أنسام عن جمال تتهمها الفتاة بأنها لعوب، وبسبب ذلك يطلق عبداللطيف- أنسام التي أثبتت أمام الجميع أن الفتاة غير صادقة، حيث اتضح أن يزن دفع لها لتفعل ذلك، فتركت أروى المنزل.
يتوسط سلام وعبداللطيف عند أنسام لتسامح عبداللطيف وتعود له، بينما تنصح امرأة- أنسام بالضحك على عبداللطيف وأخذ كل ما يملك ثم وضعه بمستشفى المجانين، في حين ترفض أروى محاولات الصلح بينها وبين يزن.
تأتي ناهد لعيادة زوجها عماد وعندما رأته يتحدث مع سهى اعتقدت أنه يغازلها، فوبخته اعتقادًا منها أنه طرد رحمة ليتمكن من خيانتها، بينما يرفض والد يزن إعطاء ابنه مال، ونصحه بالبحث عن عمل.
يقول عماد وسلام لعبداللطيف في حضور أنسام بأن عليه الخضوع لدورة إعادة تأهيل ليعرف كيف يتعامل مع زوجته أنسام، ثم قص له قصة عن شخص يتصف بالحكمة.
يتصل سلام بوالد يزن ليشتكي من تصرفات يزن معه ومع عماد وأنسام، حيث قطع المياه والكهرباء عنهم ونشر ملابسه على السلالم ومنع الزبائن من الدخول لهم، فضربه والده.
يزور الكينج- يزن في منزله بعدما اتفقا أن يكونا أعز أصدقاء، ثم يحكي يزن له عن أن كل الموجودين في البناء يكرهونه، وبينما هو كذلك إذا به يستيقظ من النوم ويجد الشرطة جاءت لتقبض عليه.
تعود أروى لبيتها فوجدته نظيف ومرتب فاعتقدت أن يزن يخونها مع فتاة وهي التي قامت بذلك، ثم يتضح أن الشرطة قبضت على يزن لأن العيادة والكوافير والاستوديو سُرقوا.
يعرض خليل مجموعة من اللصوص وأصحاب السوابق على يزن، فإذا به يجد الكينج بينهم، فاكتشف أنه لص ولديه سوابق، لكن الكينج أنكر أنه سرق شيء.
تدعو أروى كلًا من عبير ورحمة وجيجي للمنزل لتناول الطعام وإقامة حفل، يسمع سلام الموسيقى فدخل فبدأت كل واحدة تدعو شخص فبدأت بجمال ثم عباس ثم أمين ثم ابتسام وعماد، ويبدو أن هذا كان هاجس لدى يزن، بينما تحكي أروى ورحمة قصة حبهما ليزن وأمين.
يتفق والد يزن مع سلام وعماد وأنسام على تبرئة يزن من سرقة أماكن عملهم، مقابل تحمل جزء من خسارتهم وتصليح الأسانسير وتخفيض ربع الإيجار لمدة سنة وتوظيف بواب، وإلا سيبيع الطابق الذي به شققهم كما ينص العقد، فوافقوا بشرط ضمان أفعال يزن.
يتشاجر أمين مع الشاب الذي يدهن العمارة اعتقادًا منه أن ينظر لرحمة، فخلعت رحمة خاتمه، بينما تتصل أروى بوالدة يزن وتخبرها أن يزن يحتجز نفسه بالغرفة.
يقتحم والد يزن غرفة يزن التي يحتجز نفسه بها، ثم يقول لأروى أنها المسؤولة عن مصروف البيت وأن تشتكي له إذا حاول يزن فعل شيء معها، ثم أخبره أنه كتب وصية سيحرمه فيها من الميراث.
يكتمل دهان وتصليح العمارة، ويعود الجميع لمكانه، عماد ورحمة للعيادة وسلام وجمال وعبير للاستوديو وأنسام وجيجي للكوافير، بعدما اشتروا معداتهم التي يحتاجون إليها، ويقول والد يزن لابنه أن يجب أن يحضر احتفال إعادة افتتاح العيادة والاستوديو والكوافير.
تقول أروى لعبير أن يزن سيحضر الاحتفال، ثم عرف الجميع فخافوا من وقوع شيء، لكن يزن يختفي حيث صعد للسطح وعندما قص الجميع شريط افتتاح أماكنهم، رمى بحجر كبير على سقف البلور الزجاجي للعمارة، فاتصل عبداللطيف بالشرطة.
يتحدث سلام وعماد وأنسام عن ضرورة اختيار بواب للعمارة، يمتاز بعدد من الصفات المهمة ليعرف كيف يتعامل مع يزن، وما يقع في العمارة، وترفض أروى أن يساعدها يزن في عمل المنزل وطلبت منه البحث عن عمل.
يُرسل عماد لأمين رسالة من هاتف رحمة حتى يجعله يأتي ويتزوجها، وتفرح أنسام بالبواب لكنها عادت وطلبت من سلام وعماد طرده عندما تشاجر أبنائه مع ابنتها وهم يلعبون معًا، فطلب سلام وعماد من البواب السيطرة على أبنائه.
تعطي أروى درس لعباس وابنة أنسام وأولاد البواب، بينما تنكر عبير لجمال أنها التي تُرسل له رسائل رومانسية، بينما تجلب أنسام بواب جديد، وتقبض الشرطة على عبداللطيف بعدما احتجز ابنته داخل الكوافير اعتراضًا على ترك أنسام لها.
تذهب رحمة وجيجي للمشعوذة والتي نصحت رحمة بعمل صيانة روحية للعيادة ليعود الزبائن من جديد، فبدأت رحمة وعماد عمل ما كتبته المشعوذة، فجاء الزبائن، حتى اكتشف عماد أن سيدة اسمها أم مازن التي أرسلت المرضى له، لكنه لم يعرف أنها مساعدة المشعوذة.
لا تصدق أروى- نزار عندما أخبرها أنه تأكد من عمل يزن في شركة، وبسبب معالجة عماد للمرضى بدون مال، بدأت عيادته تمتلئ، بينما تجلب أنسام حارس أمن بدلًا من بواب العمارة، ويخرج عبداللطيف من السجن.
تذهب أروى وعبير ورحمة وجيجي للمشعوذة، لتساعدهن في حياتهن العاطفية، بينما تكتشف رحمة أن المرضى من حارة المشعوذة، ففهمت هي وعماد والجميع أن المشعوذة التي أرسلتهم، ويبارك يزن للجميع على افتتاح أماكن عملهم.
يتقدم عبداللطيف ببلاغ للشرطة ضد الكينج الذي سرق سيارته، ويحاول الجميع إقناع رحمة بعمل حفل زفافها هي وأمين، حيث لا تريد إقامة حفل زفاف، بينما يطلب أمين وعماد من سلام إقناع أسرته بعمل الحفل في صالة وليس في ساحة حسب عاداتهم.
تتصل أروى بوالد يزن ليجعلها تذهب لزفاف رحمة وأمين، بينما يُفكر يزن في طريقة حتى لا يذهب أحد لحفل الزفاف، فسرح بخياله أنه جعل عباس يقول لسلام أن جمال وعبير يسرقانه، فطردهم جميعًا، ثم يتشاجر أمين مع عماد لتوبيخه لرحمة، ثم تأتي الشرطة.
تقبض الشرطة على أنسام وسلام وعماد بتهمة بيع المخدرات حيث وجدت كمية في العيادة والكوافير والاستوديو، لكن الكاميرات أظهرت أن يزن واثنين آخرين هم من وضعوا تلك المخدرات، ثم تنتهي الأحداث بأن أروى هي التي لديها هواجس بخيانة يزن لها مع عبير.