يتشاجر أمين مع الشاب الذي يدهن العمارة اعتقادًا منه أن ينظر لرحمة، فخلعت رحمة خاتمه، بينما تتصل أروى بوالدة يزن وتخبرها أن يزن يحتجز نفسه بالغرفة.