يجتمع رجال وسادة قريش ويتحدثون واحدًا تلو الأخر عن دعوة النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) ويقتحم أمية بن خلف مجلسهم ويخبرهم أن الشر قد عمى بصيرتهم.