تحرض أم جميل- عبدالعزى (أبو لهب) على ابن شقيقه محمد لكي ينال منه بكافة الأمور ولكنه يخبرها أن تتريث وتهدأ، يجتمع سادة قريش مرة أخرى ويضعون خططًا للنيل من نبي الله.