يجد ظالم بن مرة ريحانة في حالة بكاء شديد فيسألها لتخبره أن عم الرسول (صلى الله عليه وسلم) أبا طالب قد مات، يقاطع أبو لهب ابن شقيقه محمد، تتوفى زوجة الرسول خديجة بنت خويلد ويسمى العام بعام الحزن.