يخبر عبدالله بن أبي بن سلول أهل قريش أنه سيدخل الإسلام لاغتنام الفرص للنيل من نبي الله محمد ولكنه سيظل على عهده معهم وسيظل كما هو ولن يغير من الإسلام شيئًا ويتفق أهل قريش على هذه الخطة.