يجلس القائد دوجرانادا مع الملك فرناندو ويخبره أن عدد كبير من الثوار الذين هاجموا قصر خمينيز لحرقة مخططات العرب، يطلب فرناندو من دوجرانادا وضع عينه وتركيزه على أهل غرناطة كي لا يقوموا بثورة أخرى.