| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | مي وليد | رانيا | 1 | |
| 2) | مصطفى أبو سريع | عجمي | 2 | |
| 3) | عمر جمال | 3 | ||
| 4) | مارك لطفي | 4 | ||
| 5) | شادي الجرف | سمير | 11 | |
| 6) | محمد كريم | سعد | 12 | |
| 7) | إسلام كمال | 13 | ||
| 8) | عبدالله شركس | 14 | ||
| 9) | محمد فاضل | 16 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سلمى الدرديري | الجرافيكس | 3 | |
| 2) | عماد ماهر | الجرافيكس | 4 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عماد ماهر | مخرج | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سمير نبيل | ألحان وموسيقى تصويرية | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | إسلام كمال | مصور | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سمير نبيل | مهندس الصوت | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | شارل عقل | سيناريو | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عماد ماهر | مونتير | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | مارك لطفي | مشرف إنتاج | 2 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء | تدور أحداث الفلم حول مفهوم الهدوء بالنسبة لكل شخص ، واختلافه من شخص لآخر . ما العلاقة بين الوقت والتوازي والتقاطع ؟ كل منا يفهمها بمنظوره الخاص ، ولكن في النهاية فإن الحياة مجموعة مشاهد متتالية على خط زمني مستقيم ، وأهم ما يميزها هو التقاؤها مع بعضها في نقاط محددة . 267 |
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء | تدور أحداث الفلم حول مفهوم الهدوء بالنسبة لكل شخص ، واختلافه من شخص لآخر . ما العلاقة بين الوقت والتوازي والتقاطع ؟ كل منا يفهمها بمنظوره الخاص ، ولكن في النهاية فإن الحياة مجموعة مشاهد متتالية على خط زمني مستقيم ، وأهم ما يميزها هو التقاؤها مع بعضها في نقاط محددة . 267 |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
رحلة بين الهدوء النسبي وأسئلة متعددة في فيلم قصير من الإسكندريةكلما نظرت إلى اللمبة في منزلي، تذكرت الفيلم القصير "لمبة نيون"، فأجد نفسي أغلق اللمبة حتى لا أسمع صوتها، محاولًا الاستمتاع بالهدوء الذي سعى الفيلم إلى توصيله...اقرأ المزيد للمشاهد. لكنه هدوء نسبي يختلف من شخص لآخر؛ فأنا مثلاً معتاد على صوت الثلاجة أثناء وجودي في المطبخ، وهو صوت قد لا يحتمله شخص آخر. رغم أن أحداث الفيلم تدور في مدينتي المفضلة "الإسكندرية"، إلا أن المشهد الأول دفعني للشعور بالزهق والملل، ومع ذلك استولى فضولي علي حتى أكملت مشاهدة الفيلم حتى نهايته. في المشاهدة الأولى، لم أفهم ماذا كان يقصد المخرج وكاتب السيناريو بصوت أوديو قطمة التفاح التي اعتاد عليها (عجمي وسمير)، ولم أفهم معنى اللمبات النيون والسلك الكهربائي الذي ظل (سمير) يضعه في جيبه، كذلك شخصية (مشرف) التي تناقضت كثيرًا بين ثقافته وكتابه الذي يحمله طوال الوقت، وبين استخدامه لمنديل مستعمل بطريقة مقززة. لكن عند مشاهدتي الثانية، ركزت أكثر، فوجدت أن المؤثرات الصوتية مثل صوت لمبة النيون، وأوديو قطمة التفاح، وصوت استخدام المنديل، كلها ترمز إلى اختلاف نسب الهدوء بين الأشخاص؛ فبعضنا لا يتأثر بتلك الأصوات ولا يعيرها اهتمامًا، بينما قد تدفع آخرين إلى الجنون. تجاوزت ذلك وتابعت أحداث الفيلم، فكانت شخصية رانيا المثقفة، التي استفزتني كثيرًا بكلامها المعقد عن الإنسانية والانتحار والهدوء النظري والنسبي، لكنها شدتني عندما تحدثت عن حبها وعلاقتها بسمير، الذي لا يرى أهمية لعلاقتهما وقرر التخلي عنها بسبب يأسه من عدم تغيير نمط حياته. تأتي نهاية الفيلم بمشاهد صغيرة من حيث الزمن، لكنها تحمل معانٍ عميقة في مضمونها. تركت فكرة الهدوء وأخذني مشهد المكواة التي لم يصل إليها التيار الكهربائي رغم أن عنوان الفيلم يوحي بذلك. دار في ذهني مليون سؤال، كان أهمها: هل ما زلت أفهم معنى الفيلم؟ فظهر لي الفيلم كأنه عبارة عن مجموعة توصيلات كهربائية... هناك شيء ناقص. لابد أن أشاهد الفيلم مرة ثالثة. بعد هذه المشاهدة، وجدت نفسي أسرع للبحث عن صفحة العمل على فيسبوك، حتى أتمكن من تسجيل إعجابي بالفيلم. |