تعديل بيانات: فيلم - لمبة نيون - 2009


    معلومات أساسية

    اسم العمل لمبة نيون
    الاسم بالإنجليزية Neon Lamp
    نطق الاسم بالإنجليزية
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 2009
    مدة العرض بالدقائق 26
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان
    تاريخ العرض
    1 يناير 2009 الولايات المتحدة نعم
    تصنيف العمل
    ﻗﺼﻴﺮ
    ﺩﺭاﻣﺎ
    بلد الإنتاج
    مصر
    اللغة
    العربية
    المنطقة
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) مي وليد رانيا 1
    2) مصطفى أبو سريع عجمي 2
    3) عمر جمال 3
    4) مارك لطفي 4
    5) شادي الجرف سمير 11
    6) محمد كريم سعد 12
    7) إسلام كمال 13
    8) عبدالله شركس 14
    9) محمد فاضل 16

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) سلمى الدرديري الجرافيكس 3
    2) عماد ماهر الجرافيكس 4

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) عماد ماهر مخرج 1

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) سمير نبيل ألحان وموسيقى تصويرية 2

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) إسلام كمال مصور 2

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) سمير نبيل مهندس الصوت 2

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) شارل عقل سيناريو 2

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) عماد ماهر مونتير 2

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) مارك لطفي مشرف إنتاج 2

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    دعاء أبو الضياء تدور أحداث الفلم حول مفهوم الهدوء بالنسبة لكل شخص ، واختلافه من شخص لآخر . ما العلاقة بين الوقت والتوازي والتقاطع ؟ كل منا يفهمها بمنظوره الخاص ، ولكن في النهاية فإن الحياة مجموعة مشاهد متتالية على خط زمني مستقيم ، وأهم ما يميزها هو التقاؤها مع بعضها في نقاط محددة . 267

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات
    دعاء أبو الضياء تدور أحداث الفلم حول مفهوم الهدوء بالنسبة لكل شخص ، واختلافه من شخص لآخر . ما العلاقة بين الوقت والتوازي والتقاطع ؟ كل منا يفهمها بمنظوره الخاص ، ولكن في النهاية فإن الحياة مجموعة مشاهد متتالية على خط زمني مستقيم ، وأهم ما يميزها هو التقاؤها مع بعضها في نقاط محددة . 267

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    دعاء أبو الضياء

    رحلة بين الهدوء النسبي وأسئلة متعددة في فيلم قصير من الإسكندرية

    كلما نظرت إلى اللمبة في منزلي، تذكرت الفيلم القصير "لمبة نيون"، فأجد نفسي أغلق اللمبة حتى لا أسمع صوتها، محاولًا الاستمتاع بالهدوء الذي سعى الفيلم إلى توصيله...اقرأ المزيد للمشاهد. لكنه هدوء نسبي يختلف من شخص لآخر؛ فأنا مثلاً معتاد على صوت الثلاجة أثناء وجودي في المطبخ، وهو صوت قد لا يحتمله شخص آخر. رغم أن أحداث الفيلم تدور في مدينتي المفضلة "الإسكندرية"، إلا أن المشهد الأول دفعني للشعور بالزهق والملل، ومع ذلك استولى فضولي علي حتى أكملت مشاهدة الفيلم حتى نهايته. في المشاهدة الأولى، لم أفهم ماذا كان يقصد المخرج وكاتب السيناريو بصوت أوديو قطمة التفاح التي اعتاد عليها (عجمي وسمير)، ولم أفهم معنى اللمبات النيون والسلك الكهربائي الذي ظل (سمير) يضعه في جيبه، كذلك شخصية (مشرف) التي تناقضت كثيرًا بين ثقافته وكتابه الذي يحمله طوال الوقت، وبين استخدامه لمنديل مستعمل بطريقة مقززة. لكن عند مشاهدتي الثانية، ركزت أكثر، فوجدت أن المؤثرات الصوتية مثل صوت لمبة النيون، وأوديو قطمة التفاح، وصوت استخدام المنديل، كلها ترمز إلى اختلاف نسب الهدوء بين الأشخاص؛ فبعضنا لا يتأثر بتلك الأصوات ولا يعيرها اهتمامًا، بينما قد تدفع آخرين إلى الجنون. تجاوزت ذلك وتابعت أحداث الفيلم، فكانت شخصية رانيا المثقفة، التي استفزتني كثيرًا بكلامها المعقد عن الإنسانية والانتحار والهدوء النظري والنسبي، لكنها شدتني عندما تحدثت عن حبها وعلاقتها بسمير، الذي لا يرى أهمية لعلاقتهما وقرر التخلي عنها بسبب يأسه من عدم تغيير نمط حياته. تأتي نهاية الفيلم بمشاهد صغيرة من حيث الزمن، لكنها تحمل معانٍ عميقة في مضمونها. تركت فكرة الهدوء وأخذني مشهد المكواة التي لم يصل إليها التيار الكهربائي رغم أن عنوان الفيلم يوحي بذلك. دار في ذهني مليون سؤال، كان أهمها: هل ما زلت أفهم معنى الفيلم؟ فظهر لي الفيلم كأنه عبارة عن مجموعة توصيلات كهربائية... هناك شيء ناقص. لابد أن أشاهد الفيلم مرة ثالثة. بعد هذه المشاهدة، وجدت نفسي أسرع للبحث عن صفحة العمل على فيسبوك، حتى أتمكن من تسجيل إعجابي بالفيلم.