يتزوج ياسين من مريم، ولكن تكتشف مريم أنه لا يحبها، ويشعر أحمد بالحزن على مصير أبنائه، وتكتشف أمينة أن خديجة تذهب لزيارة مريم وياسين في قصر الشوق، وتقرر مقاطعتها.