يتوجه السكان إلى سجن الرمل ﻹطعام الفلاحين المحبوسين ومحاولة إيجاد حل ﻹخراجهم، ويقرروا تنظيم مظاهرة ﻷجلهم، ويأمر المستشار باﻹفراج عنهم، ويشكو السكان للمختار من تأخير بطاقات اﻹعاشة.