في مدينة اللاذقية مع مستهل الحرب العالمية الثانية، يحكي أبو رزوق عن مغامراته في اﻷرجنتين، وتشرع رندة في كتابة مذكراتها عن مدينتها وتفكر في الحب، ويعود عبدالقادر من الحبس.