يسرد أبو رزوق لندمائه ما تيسر من السيرة الهلالية، ويقرر صاحب المحل الفرنسي الذي يعمل به فارس أن يتوجه للحرب، ويخطر أهل القرية بضرورة استخراج دفتر إعاشة ترقبًا لظروف الحرب.