يغضب عبداللطيف لقرار والده بتعيين الجوهرة مديرة للشركة، ويطلب طريفيق من أبو عبداللطيف السماح له بالعودة للعمل بالسوق، ويطلب الأخير من نشوى مراقبة أبو عبدالوهاب وعثمان، الذي يُصر على العودة للرياض.