ترفض غرام إخبار الجوهرة بمصدر معلوماتها عن فساد المستشفى، وتعترف فاطمة لعثمان باتفاقها السابق مع أبو عبداللطيف ضده، ويرفض أبو عبدالوهاب فض الشراكة بينه وبين أبو عبداللطيف.