يطلب مدير المخابرات من دلال التي تدير منزل مشبوه العمل لحسابه جاسوسة، ويرغب وليد في العمل بالشرطة وسط رفض أبو شوكت، وتقع جريمة قتل لسيدة بمنزلها.
تحقق الشرطة حول مقتل السيدة وخادمتها مع كل من له علاقة بهما، ويطلب فتاح من نجوى إخبار مائدة أنه يريد الزواج منها ولكنها ترفض.
يعمل وليد على قضية قتل المرأة، بينما يخطف فتاح أحد الرجال الأثرياء لابتزازه وأخذ ماله، وتخشى والدة وليد على ابنها من الأحزاب الدينية والشيوعية.
تخاف والدة فتاح على ابنها وتشك في المال الذي أصبح يمتلكه، وتطلب ليلى من وليد ترقية زهران والد مائدة في الدائرة التي يعمل بها.
يُقتل وزير الدفاع ويُصاب وزير الداخلية، ويقوم أبو حظ بانقلاب على النظام وتدخل بغداد في حالة من الفوضى السياسية.
تقع جريمة مماثلة لجريمة قتل السيدة لكن الفتاة لا تزال على قيد الحياة في المستشفى، وتزور مائدة منزل فتاح حيث تلتقي بنجوى.
يطلق العراقيين اسم أبو طبر على المجرم قاتل السيدات، وتشعر ليلى بالخوف إثر اكتشافها آثار أقدام في غرفتها، ويتقدم فتاح لطلب يد مائدة من والدها الذي طلب مهلة للتفكير.
يعجب باسل بابنة دلال - ألماظ، أما ليلى فتري الرسومات التي رسمتها للشخص الذي تتخيل أنه أبو طبر.
تطلب هيفاء من نجوى ترك ابنتها عندها كل ليلة للعمل، ويخبر صبحي - العميد زهير أنه غاضب من زهران لأنه يعطل تحقيقاته حول المجرم أبو طبر.
تقع جريمة ثالثة وهي زوجة عميد متوفي وابنها الصغير، ويرى وليد الضحية فيخبر العميد بأن الجاني ربما يكون شرطي سابق، ويذهب العميد إلى منزل دلال بعد أن نفذت هي خطة استقطابه.
يترك أبو طبر رسالة في منزل الدكتور صائب وتصاب زوجته بالذعر، وتتمنى نجوى أن يتزوج اخيها من هيفاء لكنه يعلم حقيقة عملها في منزل دلال.
تطرد دلال كل من فتاح وهيفاء من منزلها، ويقتل أبو طبر ضحية أخرى وكل أفراد الشرطة يبحثون عنه.
يطلب العميد زهران يد ألماظ ودلال ترفض بشدة، وتُختطف أحد الشخصيات البارزة في الدولة، ويقبض على يشوع بتهمة التجسس لصالح الكيان الصهيوني.
يقبض العميد صبحي على فتاح ويتهمه بأنه أبو طبر، أما مائدة ووالدها فيتركان بغداد ويسافران.
يتم تعذيب فتاح في السجن، ولا زالت دلال ترفض أن تدخل ابنتها ألماظ عالم الدعارة والفساد.
يرغب يوسف في إجبار فتاح على الاعتراف أمام الإعلام الدولي، وفي المقابل يسهل له الهرب للخارج فيرفض فتاح.
يقاوم فتاح رغبة رجال المخابرات في تقديمه كبش فداء للمنظمات العالمية على أساس أنه أبو طبر، فيتعرض لأبشع أنواع التعذيب.
يعتدي بهجت على حارس منزل الطبيب فيشكوه الأخير للشرطة، وينكر فتاح أنه أبو طبر فيحقق معه وزير الداخلية بنفسه.
يُقبض على النقيب كريم ويحقق معه كل من جواد وصبحي فيكتشفان أنه كاذب، ويشك صبحي بأن كريم هو أبو طبر الحقيقي ويخبر وليد بذلك.
يكتشف صبحي الاسم الحقيقي لكريم وهو حاتم، ويطلب من وزير الداخلية ان يسجنه بصفته أبو طبر ويتم الإفراج عن فتاح الذي يعود إلى منزله حيث تستقبله شقيقته وهيفاء.
يحقق صبحي مع حاتم، وتتحسن حالة فتاح النفسية ويخرج إلى المقهى ليلتقي بصديقه .
يحكي حاتم قصة حياته إلى النقيب جواد، ويطلب وليد من صبحي مقابلة حاتم.
يرغب حاتم في الانتقام من النساء وخاصة زوجات أفراد الشرطة، ويتعامل معه وليد وصبحي على أساس أنه مريض نفسي.
يحكي حاتم للنقيب تفاصيل جرائم القتل والاغتصاب التي قام بها، بينما يتزوج فتاح من هيفاء.
يعترف ابن شقيقة حاتم أنه كان يعمل مع خاله في تنفيذ الجرائم، ويحقق الضابط صبحي مع طبيبة نفسية كانت تعالج أبو طبر.
يطلب العميد زهير رؤية حاتم لتسليمه بنفسه الى الرئيس كما يحكي حاتم تفاصيل جريمته، ويطلب جمعة من نجوى قبول الزواج منه.
تكتب الطبيبة رسالة حب إلى حاتم في السجن بينما هو لا يزال يحكي تفاصيل الجرائم التي قام بها، ويستمر خوف الطبيب صائب من الموت.
يُقبض على أبو مائدة على الحدود السورية وأثناء التحقيق معه يعترف أن وليد شريك في التنظيم، وتتزوج نجوى من جمعة ويريد فتاح أن يوظفه معه في سرقة المنازل.
يقبل جمعة العمل مع فتاح في سرقة البيوت، ويتم تعذيب وليد من طرف العميد زهير وحبسه بينما لا يقع إعدام أبو طبر ويلتقي بوالدته في السجن.