| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كيتي هولمز | كيم | 1 | |
| 2) | جاي بيرس | اليكس | 2 | |
| 3) | بالي ماديسون | سالي هيرست | 3 | |
| 4) | بروس جليسون | 4 | ||
| 5) | كيم روس | 5 | ||
| 6) | تود ماكدونالد | 6 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | تروي نيكسي | مخرج | 1 | |
| 2) | بروس هنت | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ماثيو روبينز | مؤلف | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ماركو بلترامي | موسيقى تصويرية | 2 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء | تدور أحداث الفيلم في إطار تشويقي يغلب عليه طابع الرعب حيث طفلة صغيرة تدعى سالي (بالي ماديسون) تتوجه للعيش والإقامة برفقة والدها أليكس (جاي بيرس) وصديقته الجديدة كيم (كاتي هولمز) بمنزله إلا أنها تكتشف وجود مخلوقات غريبة ومرعبة بالمنزل، تدعوها إلى مشاركتهم واعتبارها واحدة منهم. ترى ماذا سيحدث معها؟ 298 |
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| محمد إسماعيل راغب | في إطار تشويقي يغلب عليه طابع الرعب حيث طفلة صغيرة تدعى سالي، تكتشف وجود مخلوقات غريبة ومرعبة بالمنزل. 102 |
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| ِAyman Mahmoud | تم تصوير الفيلم في ملبورن، فيكتوريا، أستراليا. | ||
| ِAyman Mahmoud | بلغت ميزانية الفيلم 25 مليون دولار أمريكي. | ||
| ebtehal hussein | وصل إجمالي اﻹيرادات عند عرضه في الولايت المتحد اﻷمريكية في 13نوفمبر 2011 حوالي $24,042,490 . | ||
| ِAyman Mahmoud | بلغت إيرادات الفيلم في أسبوعه الثالث بدور العرض المصرية (39220 جنيه). |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
Don't Be Afraid of the Dark: فيلم رعب لا يخيف... بل يُثير السخريةرغم ما يوحي به عنوان الفيلم Don't Be Afraid of the Dark من رهبة وإثارة، إلا أن النتيجة كانت – بكل صراحة – مخيبة للآمال، بل وربما تدفعك إلى الضحك أكثر من الخوف....اقرأ المزيد قد يبدو غريبًا القول إن الفيلم مناسب للأطفال بين 5 و10 سنوات، لكنه كذلك فعلًا، لا لأن محتواه آمن أو خالٍ من الرعب، بل لأن مستوى الرعب فيه هزيل وضعيف لا يثير أي ذعر حقيقي. تدور قصة الفيلم حول منزل قديم يُخفي خلف جدرانه تاريخًا مظلمًا. يبدأ المشهد الافتتاحي بجريمة غريبة، إذ يُقدم أحد سكان المنزل على قتل خادمته وتقديم أسنانها كقربان لكائنات غامضة تسكن المكان، في محاولة يائسة لاستعادة ابنه المتوفى. لكن تلك الكائنات – التي لا تكتفي بشيء – تأخذه هو الآخر معها إلى عالمها المظلم. تمر السنوات، ويُعاد ترميم المنزل من قبل "أليكس" (جاي بيرس) الذي ينتقل للإقامة فيه مع زوجته الجديدة "كيم" (كاتي هولمز)، وطفلته "سالي" (بيلي ماديسون) القادمة لتعيش مع والدها. تبدأ سالي بسماع أصوات غريبة تأتي من فتحات التهوية، همسات تدعوها للانضمام إليهم، وتتصاعد الأحداث حين تكتشف غرفة سرية أسفل المنزل، لتبدأ المواجهة بين الأسرة وهذه الكائنات الصغيرة الغريبة التي تسعى للسيطرة وقتل الجميع. في الظاهر، يبدو أن الفيلم يملك كل عناصر فيلم الرعب الجيد: منزل مسكون، طفلة معزولة، أصوات غريبة، كائنات خارقة، وماضٍ غامض. لكن التنفيذ كان باهتًا إلى حد يصعب تجاهله: تصميم الكائنات الشريرة جاء ساذجًا وسطحيًا؛ فهي أقرب إلى ألعاب أطفال مرعبة قليلاً، دون أي لمسة إبداعية في الشكل أو الحركة. المؤثرات الصوتية التي كان من المفترض أن تبث التوتر، جاءت مفتعلة وباهتة، وكأنها مجرد محاولة لإنقاذ مشاهد ضعيفة. الإيقاع العام بطيء، والأحداث متوقعة إلى حد كبير، مما يُفقد الفيلم عنصر التشويق الذي يُفترض أن يكون العمود الفقري لأي عمل رعب. حتى النهاية، التي تُفترض أن تكون ذروة الرعب، جاءت مبتذلة وتقليدية، باستخدام النور الساطع كوسيلة لهزيمة الكائنات… فكرة مستهلكة تُثير السخرية أكثر مما تُثير الرهبة. ومع ذلك، لا يمكن تجاهل بعض الإيجابيات القليلة: أداء كاتي هولمز في دور زوجة الأب كان جيدًا، حيث جسدت الشخصية بلطف وهدوء دون افتعال، وقدمت صورة الأم البديلة الداعمة بطريقة إنسانية. كما أن المخرج تروي نيكسي يبدو أنه بذل جهدًا ملحوظًا في إخراج الصورة والإضاءة، التي كانت متناسبة مع جو الفيلم وإن كانت لا تكفي لإنقاذه. في المحصلة، Don’t Be Afraid of the Dark قد يصلح فقط كمقدمة رعب خفيفة للأطفال، لكنه بالتأكيد لا يرقى لأن يُصنف كفيلم رعب جاد. لا يخيف، لا يُفاجئ، ولا يُقدم تجربة تستحق التقدير أو التكرار. فيلم يمكن نسيانه بسهولة، وربما هذا أفضل ما يمكن أن يُقال عنه. |