شادية تضطر إلى الموافقة على الزواج من تاجر مخدرات، وتبدأ من هنا حياتها في الانحدار بعد القبض على زوجها. وتقع الفتاة دولت في طريق الانحراف. وعلى نفس الوتيرة تصير الفتاة شكرية راقصة. وانتهاء بسوزي الفتاة الارستقراطية التي يخسر والدها كل أمواله بالبورصة وتقع في شبكة دعارة.
قد يكون الفقر سببا في اختيار أسوأ مصير، وهذا بالفعل ما حدث مع الفتاة (شادية) التي عانت الأمرين من سوء الحياة وتدهورها وقسوة زوج امها.